كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين في العصر الرقمي
51
الإعلانية عبارة عن أحاديث فردية ت! دف إلى نشر الآراء، وتمييز العلامات
التجارية، واطلاق المنتجات، ولبناء الشخصيات. وهذا بالتحدليد هو سبب
سير هذه الأمور على هذا النحو. أما ال! فمخصى الذى يتحدث بروح الحواو
واكتشاف احتياجات الآخرش فيحصل على فوائد جمة0
كيف تعرف أنك تتمتع بهذه الميزه؟
إن القيام بج! رد مباشو لتأثيرك سيكون كافئا فى المادة، هل يضا! كف
مو! فوك جهودهم بالفمل، أم هل يقعون فى دوامة التأرجح بين الاضطراب
تارة والسكويق والهدوء تارة أخرى؟ ففد تشعر بالثقة بأن ؤواجك ليحقق
تحسنا ملحوظا، ولكن جما الذى ليمكن أن تقوله ؤوجتك؟ وقد تصر على أ ن
منتجاتلق الجديدة أثرت بالإيجاب على العملاء.! هل تؤيد إيرادابئ المبيعات
هذا الرأى؟ وقد تتحدث عن أن صكلامتك التجارية قجتاح الأمة، ولكن ما هو
المعياو الذى تقيس به شعبية علامتلث التجارية؟
فى كابه ع! أهـ! "ح عء يثركهـ+عحمح3 ع؟ ير، يوضح "ديف! لئمانر"، أ ن
الاختلاف بين الأشخاص الذلن يقواصلون بالفعل مع الو! كبالظ الأساسية،
والأشخاص الذيق يتطاهرون بالتأثيو، يأئى علي غرار الأطفال الذبن
يتظاهروق بأنهأطباء. وقد كتب يقول:
إن! دراسة تقوسا أجريت عن التغيمور المؤسسى حنلال العضدين الماضيين
تشير إلى الط الشثركا! تفشل فى إحد اث القفيير الذى كانت ت! وى القيام به فى
سبمين بالمائة من الوقت تقويبا 4 وقبل أق ل! تمكن التفيير الم! سهد! مق تحقلهق
الذ! اح، يب أن لهحدث هذ ا ال! جاح على الممدكتو! الروحى اللط! الفا هج الأفواد
ا! املين فى الم! سمه! ة، وجب على كلى التحولات الدائمة أق تمدأ صن هنا، لأفي
المحركمارز الأساسية لكل سلوممالئا - في الن! اية - تتمئل ههئا كلمأ! ئطخاصى.
إن التغيصر الحقلق! يولد نمتجة التواصل مع الإضرين، وهذا التواصل هو
الذ! ط يدث على مستوى اكئر أجزاء الفرد عمقا، إن لتف! مههر "شانو" د! دق
للغالية، ولا! د أثه يعر! ذلك، لقد ساعدت شوكته أ'كونيكت كونسلتينج'' على
مدار ثلاثين عاما شوكات متعددة الجنسيات - مثل "دوراسيل" و '"وويبى"
و "مارك يو إس إيه؟ ا و ''إس فى بى' - على أن تقوم بجهود تغيير مؤلسسى