كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى - ت كوشك

كلهم حاولوا ال! دواء ولك! ن ما أتى بالشفاء إلا عياض
وقال الحافظ ابن العماد الحنبلي المتوفى سنة (1089 هـ) في كتابه
"شذرات الذهب في أخبار من ذهب " 138/ 4: "ومن مصنفاته: (ال! ثمفاأ الذي
لم ي! بق الى مثله ".
" وقال العلامة حاجي خليفة المتوفى سنة (067 اهـ) في كتابه: "كشف
الظنون " 2/ 53 0 1: إوهو كتاب عظيم النفع، كثر الفائدة، لم يؤلف مثله في
الإسلام ".
وقال العلامة الخفاجي المتوفى سنة (1069 هـ) في "نسيم الرياض "
1/ 2: "هذا، وإن كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى، كتاب قدره جليل،
وهو على جلالة مصنفه أدل دليل. 0 0 ".
وقال العلامة علي بن أحمد الحريشي المتوفى سنة (43 1 ا هـ) في كتابه:
"الفتح الفياض ": "كتاب لم تسمح قريحة بمنله، ولا نسج فاضل على منواله ".
وقال العلامة الفقيه الملا علي بن سلطان محمد القاري المتوفى سنة
(14 0 1) هفي شمرحه للشفا 1/ 2: "لما رأيت كتاب الشمفاء في شمائل صاحب
الاصطفاء، اجمع ما صنف في بابه مجملا من الاستيفاء. . . ".
وقال العلامة المؤرخ إبراهيم بن علي بن فرحون المتوفى سنة (799 هـ)
في كتابه "الديباج المذفب في معرفة أعيان المذهب " 2/ 46: "أبدع فيه - ا ي
في ال! ثمفا- كل الإبداع، وسلم له أكفاؤه كفايته فيه، ولم ينازعه أحد في
الانفراد به، ولا أنكروا مزية السبق إليه، بل تشوفوا للوقوف عليه، وأنصفوا
في الاستفادة منه، وحمل الناس عنه، وطارت نسخه شرقا وغربأ".
وقال العلامة محمد عبد الحي الكتاني المغربي المتوفى سنة (1382 هـ)
في كتابه: "فهرس الفهارس " 2/ 0 80: "وجدت في طزة بخط قديم بهامش:
"النجم الثاقب فيما لاولياء الله من المفاخر والمناقب " لابن صعد التلمساني:
"قال بعض الشيوخ، كانت الشمس تطلع على الناس من المشرق، وتغر! في
11

الصفحة 11