كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى - ت كوشك

رابعا: أعطيست لكلى حديث واثر وقحا مسلسملأ.
خمامسأ: اعتنيست بشوح بعض الألفاظ التي يحئاجها الغارىء في أيامنا،
واسع! تعنت على ذلك بعدد من ال! مصادر اهمها: فتح الباري لابن حجر
الحسمق! لاني، دثرح صححح مسلم للنووي، جامع الأصول والنهاية في غريب
الحديث والاثر كلا! ما لابن الأثير الجزري، نسيم الرياض للخفاج! ب، لثرح
ملا علي القاري لل! ثمفا، المعالم الأثيرة في السشة والسيرة لأسشاذنا الب! ح! اثة
همحمد شعواب، وكير ذلك.
سادسأ ة عزف بعدد لا بأس به من الاعلام، وبخاصة غير المشهورين لدى
ا! مبتدئ! ين من طلاب الدلم. وتئم التعويف عند ورود العلم لأ؟ لي مرة، ولمعرفة
ذلك يراجع فهرس الأعلام في آخر الك! اب.
س! ابعأ؟ عرفت بالجداعات، والفرق، والطوائف، وأصحاب الصقالات،
والأهاكن، والمعالم وما إلى ذلك، وصنعت ل! لك ف! هارس تفصيلية. ت! يسر
لل! باحصث! وضع يده على مكان التعريف.
ثساه! ئأ: ئبين لي من خلال عملي في ت! قيق الكتاب وجود عدد من الأخطا"
في الممخطوطة وفي الصطبوع اي! ضأ، فأثبت ما رأياته صوابأ مح ذكر ال! دليل
والبرهان. مثال ذلك: ورد الح! ديث رالم (11357 في المخطوطة وفي ال! صط! بوع
بال! نصق التالي:
"وفي حديث أبي جعفر، عن اب! ن م! سعود، عن النبي عالله ع! ليمه وسهلم:
"من صلى صلاة ل! م يصل فيها علي وعلى أهل بيتي ل! م تقبل منه".
بينما الصواب: "عن أبي مسعود" بدل "عن ابن مسعود"، ففد أخرح
الدار قطني في سننه (1/ 1355 هذا الحديث بعينه من طريق جابو الجعفي، عن
ألي جعفر، عن أبي مسعود الأنصاري مرفوعا"، وهذا نص صويح أن صحهابي
الحديث هو أبو مسعود الانصاري البدري واسمه عقبة بن ع! موو. ونحو هذه
الملاحظة تجده عند الحديث رقم (1731).
30

الصفحة 30