كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى - ت كوشك

جميع الفضائل الدينية والدنيوية فيه نسقا؛ (1) وفيه سبعة وعشرون فصلا (2).
الباب الثالث: فيما ورد من صحيح الأخبار ومشهورها بعظيم قدره عند ربه
ومنزلته، وما خصه به في الدارين من كرامته؛ وفيه اثنا عشر فصلا (3).
الباب الرابع ة فيما أظهره الله تعالى على يديه من الايات والمعجزات،
وشرفه به من الخصائص والكرامات؛ وفيه ثلاثون فصلا (4).
القسم الثاني: فيما يجب على الأنام من حقوقه عليه السلام، ويترتب القول
فيه في أربعة أبواب:
الباب الأول: (3/ أ) في فزض الإيمان به ووجوب طاعته واتباع سنته؛ وفيه
خمسة فصول ().
الباب الثاني: في لزوم محبته ومناصحته؛ وفيه ستة فصول (6).
الباب الثالث: في تعظيم أمره ولزوم توقيره وبره؛ وفيه سبعة فصول (7).
الباب الرابع: في حكم الصلاة عليه والتسليم، وفرض ذلك، وفضيلته؛
وفيه عشرة فصول (8).
القسم الثالث: فيما يستحيل في حقه، ومايجوز عليه اشرعا [،
وما يمتنع ويصح من الأمور البشرية أن يضاف إليه.
(1)
(2)
(3)
(4)
(5)
(6)
(7)
(8)
(نسقأ): أي جمعأمتتابعا على وجه متناسب.
بل فيه ستة وعشرون فصلا بدون مقدمة الباب.
بل فيه خمسة عشر فصلا. وعلى هامش الأصل ما نصه: "كذا وذكر اثني عسر فصلا،
والمعدود خمسة عشر فصلأ، والمسموع على ابن جماعة عشرة فصول، وفي أصل ابن
الأنباري اثني عشر فصلا".
بل فيه تسعة وعشرون فصلا بدون مقدمة الباب.
المعدود أربعة فصول بدون مقدمة الباب.
المعدود خمسة فصول بدون مقدمة الباب.
بل فيه ستة فصول بدون مقدمة الباب.
بل فيه تسعة فصول بدون مقدمة الباب.
50

الصفحة 50