كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى - ت كوشك

وقالى ابن عطاء في قوله تعالى:! ال! قى وآتقرءان أتمجد)] ق: 1 [: أقسم بقؤة
قلب حبيبه] محمد [! وا حيث حمل الخطاب والمشاهدة ولم يؤثر ذلك فيه لعلؤ
حاله.
وقيل: هو اسم للقران. وقيل: هو اسم دئه] تعالى [. وقيل: جبل محيط
بالارض. وقيل غير هذا.
وقال جحفر بن محمد في تفسير: (وألنجو إذا هوى)] النجم: 1 [: إنه
محص! صوو، و! ال: (ا! جم):! لب هور]! ي! [، ميوهوى) (1): انشرح من
الأنوار.
وقالى: انقطع عن غير الله.
وقالى ابن عطاء فى قوله تعالى:! و والفخر ألح ولال عشلا)] الفجر 1، 2 [
الفجر: محمد] ع! ي! [لأن منه تفخر الإيمان (0 1/ أ).
الفصل الخامس
في قسمه - تعالئ جذه -له، ليحقق مكانته عنده
قالى جل اسمه: (والضئه والل إذا سبى! ما ودعك رلبن وما قك!، وللاخرة
ضتر لك من ألأوك 6، ولسوف يعطيلث رئبث فزضى! التم! بهذك يتيما ثاوىج
ووجمدك ضا لم فهدى أ-صنئ ووجدك عايلأ فاغنى بي فأما التيص فلا لقهر 5 واما الشايل فلا
ننهر أ:، وأما بنحمة رثك فحدث)] الضحى: 1، 1 1 [اختلف في سبب نزولى هذه
ا لسورة.
26 - فقيل: كان تزك النبي ع! قيام الليل لعذر نزل به، فتكلصت امرأم! في
ذلك بكلام (2).
(1)
(2)
كلمة "هوى "، لم ترد في المطبوع.
أخرج ذلك البخاري (125 1)، ومسلم (1797/ 15 1) من حديث جندب بن عبد الله.
76

الصفحة 76