كتاب وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - «وأظلمت المدينة»
جَزَى مُرْسَلاً عَمَّنْ أُرْسِلَ إِليْهِ، فصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّى عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (¬1).
وكتبه
نِزَار بْن عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الريَّانُ
فِلَسطِينُ الْمُغْتَصَبةُ، غَزَّةُ، مُعَسكَرُ جَبَاليَا
شَوَّالُ (1417 هـ)
وَتَمَّتْ مُرَاجَعَتُهُ فِي رَبِيعٍ الآخِرِ (1428 هـ)
¬__________
(¬1) هذا النص قبس من كلام الإمام الشافعي في خطبة كتابه "الرسالة" (ص 16 - 17) بتصرف يسيرٍ.
الصفحة 25