كتاب الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية لدى تلاميذه (اسم الجزء: 1)

ويشير أيضًا إلى المسألة التي يتوقف فيها الشيخ (انظر: ص 1006).
كما يشير إلى المسألة التي يتردد فيها (انظر: ص 448).
وأما في "النكت على المحرر":
ففي الغالب ينقل كلام الشيخ بنصه، ويشير إلى انتهاء الكلام بقوله: "انتهى كلامه".
وجل نقوله عن الشيخ في هذا الكتاب هي من تعليق الشيخ على "المحرر".
وربما اقتصر على الإشارة إلى اختيار الشيخ (انظر: ص 152، 159).
وينعت الشيخ بـ "الشيخ تقي الدين".
وأما في "الآداب الشرعية":
فطريقته فيه مشابهة لطريقته في "النكت على المحرر" فينقل كلام الشيخ كاملًا، ويختمه بقوله: "انتهى كلامه".
وفي بعض المسائل ينقل عن الشيخ من أكثر من كتاب (انظر: ص 238، 252، 254، 425، 676 - 677، 863، 888 - 897).
وينعت الشيخ بقوله: (الشيخ تقي الدين).
* ورغم كثرة نقول ابن مفلح عن الشيخ إلا أنه لا يسمي الموارد التي ينقل منها أقوال الشيخ إلا نادرا -وهذه جادة العلماء في ذلك الزمن-، وأسماء الكتب التي أشار إليها هي التالية:
1 - الأجوبة المصرية الأصولية (انظر: ص 167).

الصفحة 35