كتاب التدخين وكيف نحمي الجيل الجديد منه
- كما أكدت الدراسات أن: -
10 % من المدخنين لا يشعرون بمتعة كبيرة من التدخين وانهم يفعلون ذلك بطريقة تلقائية، وغالباً ما يشعلون سيجارة هم ليسوا فى حاجة، ولذلك فهم يدخنون على سبيل العادة فحسب.
25 % منهم يشعرون بالقلق عندما لا تكون السيجارة بين أصابعهم أو شفتيهم، وأنهم يفكرون فى السيجارة التالية حين يطفئون ما بأيديهم.
10 % منهم تسعده عملية إشعال السيجارة بالولاعة (خاصة الأنيقة) كما تسعده عملية اطفائها فى الطقطوقة، فهى تبدو له كأنها وسيلة تعامل فقط.
10 % من المدخنين يعتقدون أنهم خلال عملية التدخين سينتجون بطريقة أكثر وستكون درجة ذكائهم أعلى، وقدرتهم على التصرف أفضل
30 % من المدخنين يعتبرون السيجارة (عكازا) لهم لتخفيف القلق وأنها بمثابة دواء مسكن ومهدىء خاصة فى لحظات التوتر والضغط العصبي أو فى لحظات الخوف أو الخجل، أو عند عدم القدرة على التخاطب أو التحدث بطلاقة فهى تتمثل لهم وكأنها "دواء سحري".
-أثبتت الدراسات أن 90 % من المدخنين قد ارتبطوا فى سن مبكرة بأصدقاء (أو أقارب) من المدخنين.
-وأثبتت الدراسات أن نحو 45 % من المدخنين يقلدون الآباء.
تقدر نسبة الذين يقلعون عن التدخين ثم يعودون إليه قبل مضي ثلاثة أشهر بنحو 60 % من مجموعة الذين أقلعوا، وأقل من ثلث هذه النسبة إذا انقضت سنة على إقلاعهم.
-تقدر قيمة إنتاج التبغ - على المستوى العالمى - بنحو 500 مليار دولار أمريكى سنويا (ومن الطريف أن خسائر الحرائق الناجمة عن الإهمال في إلقاء أعقاب السجائر قد بلغت أضعاف هذا المبلغ فى بعض الدول).
الصفحة 2
13