كتاب المنتظم في تاريخ الملوك والأمم (اسم الجزء: 14)

فإذا هو يسف [1] زنبيلا بيديه [2] ، فتعجبت فنظر إلى وقال: يا عدو نفسه، ما الذي حملك على هذا؟ فقلت: هيجان الوجد لما بي من الشوق إليك. فضحك ثم قال لي: اقعد [3] لا تعد إلى شيء من هذا [4] بعد اليوم، واستر عليّ في حياتي.
__________
[1] في الأصل: «يصف» .
وفي ت: «ينج» .
[2] «بيديه» سقطت من ت، الأصل.
[3] «اقعد» سقطت من ت.
[4] «إلى شيء من هذا» سقط من ت.

الصفحة 97