كتاب الفروق الفقهية للدمشقي

نسأل الله العلي القدير أن ينفع بهذا العمل العلمي، وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، وأن يلهمنا السداد، وأن يوفق قراء هذا الكتاب إلى الصفح عن السهو والخطأ، وإلى إرشادنا إلى الصواب تحقيقاً للتعاون على البر والتقوى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
تونس في ٢١ شوال ١٤١١ = ٦ ماي ١٩٩١

المحققان
محمد أبو الأجفان
حمزة أبو فارس

الصفحة 25