كتاب منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير

السابعة والستون1: ذكر "آية"2 الطير.
الثانية: كيف لم يفهموها؟
الثالثة: "أن فيها"3 آيات.
الرابعة: لقوم مخصوصين.
الثامنة والستون4: ذكر "السكن"5 من البيوت.
الثانية: جعل البيوت من جلود الأنعام.
الثالثة: استخفافها "ظعنا6" وإقامة.
الرابعة: من الأصواف والأوبار والأشعار أثاثاً7.
الخامسة: "المتاع"8 إلى حين.
التاسعة والستون9: ذكر الظلال "مما خلق"10.
__________
1 المراد بها قوله تعالى: {أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} .
2 في "المطبوعة": آيات.
3 ساقطة من "ب".
4 المراد بها قوله تعالى: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَناً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتاً تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثاً وَمَتَاعاً إِلَى حِينٍ} .
5 في "ض": السكر.
6 غير مقروءة في "ب".
7 أي من أصواف الضأن، وأوبار الإبل، وأشعار المعز.
أنظر تفسير البغوي "3/79" وتفسير ابن كثير "4: 509".
8 في "ض": متاعا.
9 المراد بها قوله تعالى: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ أَكْنَاناً وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ} .
10 ساقطة من "ب".

الصفحة 450