كتاب منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير

الخامسة: تنزيهه عن هذه الطائفة1.
السادسة: كونه "شاكرا"2
السابعة: كونه اجتباه.
الثامنة: هداه إلى صراط مستقيم.
التاسعة: أعطاه في الدنيا حسنه.
العاشرة: كونه في الآخرة مع هذه الطائفة3.
الحادية عشرة: "كون"4 سيد المرسلين "مأمورا"5 باتباع ملته.
التاسعة بعد المائة6: ذكر فرض "السبت"7 عليهم.
الثانية: ذكر الحصر بإنما.
الثالثة: ذكر اختلاهم فيه.
الرابعة: ذكر الوعيد.
الخامسة: ذكر فصل جميع الاختلاف ذلك اليوم8.
العاشرة بعد المائة9: "كونه"10: "مأموراً"11 بالدعوة إلى سبيل ربه "لا غير"12.
__________
1 أي طائفة المشركين.
2 في "ب" "شاكر".
3 أي طائفة الصالحين.
4 في "ض": كونه.
5 في "ض" و"س" و"ب": مأمور.
6 المراد قوله تعالى: {إِنَّمَا جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} .
7 في "ب": "السبب" وهو تصحيف.
8 أي يوم القيامة.
9 المراد قوله تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} .
10 من قوله "كونه مأمورا" إلى نهاية قوله "الحادية عشر بعد المائة" في "س" قد أثبت في الهامش.
11 في "س" و"ب": مأمور.
12 في "س": لا غيره.

الصفحة 469