فيُعطَى الإنسان حَقَّه كامِلًا.
الْفَائِدَةُ التَّاسِعَةُ: انتِفاء الظُّلْم في ذلك اليومِ؛ لقوله تعالى: {وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ}، وانتِفاء الظُّلْم هنا ليس المُرادُ به نَفيَ الظُّلْم فقَطْ، بلِ المُراد به إثبات كمال العَدْل الذي ليس فيه ظُلْم بوَجْه من الوجوه؛ لقوله تعالى: {وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ}.