كتاب تحفة المودود بأحكام المولود
الْبَاب السَّادِس
فِي الْعَقِيقَة وأحكامها وَفِيه اثْنَان وَعِشْرُونَ فصلا
1 - الْفَصْل الأول فِي بَيَان مشروعيتها
2 - الْفَصْل الثَّانِي قي ذكر حجَّة من ذكرهَا
3 - الْفَصْل الثَّالِث فِي أَدِلَّة الِاسْتِحْبَاب
4 - الْفَصْل الرَّابِع فِي الْجَواب عَمَّا أحتجوا بِهِ
5 - الْفَصْل الْخَامِس فِي اشتقاق اسْمهَا وَمن أَي شَيْء أَخذ
6 - الْفَصْل السَّادِس هَل تكره تَسْمِيَتهَا عقيقة أم لَا
7 - الْفَصْل السَّابِع فِي ذكر الْخلاف فِي وُجُوبهَا واستحبابها وحجج الْفَرِيقَيْنِ
8 - الْفَصْل الثَّامِن فِي الْوَقْت الَّذِي تسْتَحب فِيهِ الْعَقِيقَة
9 - الْفَصْل التَّاسِع فِي أَنَّهَا افضل من الصَّدَقَة
10 - الْفَصْل الْعَاشِر فِي تفاضل الذّكر وَالْأُنْثَى فِيهَا
11 - الْفَصْل الْحَادِي عشر فِي ذكر الْغَرَض من الْعَقِيقَة وَحكمهَا وفوائدها واحياء سنة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
الصفحة 34
315