كتاب المقنع في فقه الإمام أحمد ت الأرناؤوط

والله سبحانه (¬1) المسؤول أن يبلّغنا أمَلنا، ويُصلح قولنا وعَملنا، ويجعل سعينا مُقَرِّباً إِليه، ونافعاً برحمته لديه (¬2).
* * *
¬__________
(¬1) سبحانه: ليست في "ط".
(¬2) كذا في "م" وفي "ش": ونافعاً لديه بمنه وكرمه.

الصفحة 22