كتاب نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر ت الرحيلي ط 2
قوله: "ما يخالف فيه الراوي مَن هو أرجح منه" 69
قوله: "وهذا أصل لا يُخرج عنه إلا بدليل" 75
قوله: "مَن فيه مقال" 77
قوله: "حديث المستور إذا تعددت طرقُه" 77
قوله: "أن الشاذ رواية ثقةٍ أو صدوقٍ" 86
قوله في المتابعة: "ويُستفاد منها التقوية" 86
قوله: "وجميع ما تقدم من أقسام المقبولِ تَحْصُلُ فائدةُ تقسيمِهِ باعتبارِ مراتبه عند المعارضة" 89
عدة استدراكات على الكلام على حديث (لا عدوى ولا طِيَرة)، وحديث (فرّ من المجذوم فرارك من الأسد) 90
قوله: "فإنْ عُرِفَ وثَبَتَ المتأخر -به، أو بأصرح منه- فهو الناسخ، والآخَرُ المنسوخ" 93
قوله: "وما أتى فيه بغير الجزم ففيه مقالٌ" 98
قوله: "وكذا المرسَلُ الخفي، إذا صَدَرَ من معاصرٍ" 102
قوله: "والحكم عليه بالوضع إنما هو بطريقِ الظنِّ الغالبِ، لا بالقطْع" 105
قوله في حديث: " (مَنْ حَدَّثَ عني بحديثٍ يُرَى أنه كذِبٌ ... ): أخرجه مسلم" 109
قوله: "وقد تَقْصُرُ عبارةُ المعلِّلِ عن إقامةِ الحجةِ على دعواه، كالصيرفيّ في نَقْد الدينار والدرهم" 111
قوله: "وما قاله مُتَّجِهٌ؛ لأن العلةَ التي لها رُدَّ حديثُ الداعية واردةٌ فيما
الصفحة 189
233