كتاب نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر ت الرحيلي ط 2

إذا كان ظاهرُ المرويِّ يوافِق مذهبَ المبتدع، ولو لم يكن داعيةً" 124
قوله: "ومتى تُوبعَ السيءُ الحفظ بمُعْتَبَرٍ ... " 125
قوله: "ومثال المرفوع مِن القول، حكماً لا تصريحاً: أن يقول الصحابي
-الذي لم يأخذ عن الإسرائيليات- ما لا مجال للاجتهاد فيه" 127 - 129
قوله: "فجوابه: أنهم تركوا الجزم بذلك تورعاً واحتياطاً" 133
قوله: "ومن ذلك أن يحكم الصحابي على فعل من الأفعال بأنه طاعة لله ... فهذا حكمه الرفع" 134 - 135
قوله: "لأن الظاهر أن ذلك مما تلقاه عنه - صلى الله عليه وسلم - " 135
قوله: "أو في حال الطفولية" 138
قوله: "وقد اسْتَشْكل هذا الأخيرَ جماعةٌ مِن حيثُ إنّ دعواه ذلك نظيرُ دعوى مَن قال: أنا عدْلٌ، ويَحْتاج إلى تأمُّلٍ" 139
قوله: "خلافاً لِمَن اشترط في التابعي طولَ الملازمة، أو صحةَ السماعِ أو التمييز" 139
قوله: "فينبغي أنْ يُعَدَّ مَنْ كان مؤمناً به في حياته إذ ذاك، وإنْ لم يُلاقِهِ، في الصحابة، لحصول الرؤية في حياته - صلى الله عليه وسلم - " 140
حاشية مهمة في الجرح والتعديل وتعريفهما 166 - 168
قوله: "وللجرح مراتب" 168 - 170
قوله: "وقال الذهبي -وهو من أهل الاستقراء التام في نقد الرجال-" 172
قوله: "والجرح مقدم على التعديل" 174

الصفحة 190