كتاب الإشاعة لأشراط الساعة

وببغداد عن الشيخ مدلج.
وبمصر عن الشيخ محمد البابلي، وعلي الشبراملسي، وسلطان المِزّاحي، ومحمد العناني، وأحمد العجمي.
ومن الوافدين على بلاد الحرمين أخذ عن: الشيخ إسحاق بن جعمان الزبيدي، وعلي الربيعي، وعلي العقيبي، وعيسى الجعفري، وعبد الملك السجلماسي، وغيرهم.

مصنفاته وأعماله: كان رحمه الله تعالى من المكثرين في التصنيف، حيث تربو مصنفاته على تسعين مؤلفًا؛ منها:
1 - إرشاد الأواه إلى معنى حديث: "من قرأ حرفًا من كتاب الله".
2 - الإشاعة لأشراط الساعة، وهو كتابنا هذا.
3 - إضاءة النبراس لإزاحة الوسواس الخناس.
4 - الأعجوبة في أعمال المكتوبة.
5 - أنهار السلسبيل لرياض أنوار التنزيل.
6 - الاهتداء في الجمع بين أحاديث الابتداء.
7 - إيقاظ ذوي الانتباه لفهم الاشتباه الواقع لابن نجيم في الأشباه.
8 - الترجيح والتصحيح لصلاة التسبيح.
9 - تصقيل لوح الإيمان بتنزيه عرش الرحمن.
10 - رَجْلُ الطاوس في شرح القاموس.
11 - السنا والسنوت في أحكام القنوت.
12 - رفع الإصر عن معنى كونه - صلى الله عليه وسلم - أميًا لم ينطق الشعر.
13 - النوافض للروافض.
14 - القول السديد في جواب رسم الإمام والتجويد.
15 - القول المختصر في ترجمة ابن حجر.

الصفحة 14