كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (اسم الجزء: 15)

عب، ش، ق (¬1).
2/ 794 - "عَنْ عمرِو بنِ شعيبٍ عَنْ أبيهِ عَنْ جَدَّهِ أن عُمرَ بنَ الخطَّابِ وعُثْمَان بن عَفَّان كانا يقولانِ: إذا خَيَّرَ الرجلُ امرأتَهُ أو ملَّكَها وافترقَا من ذلكَ المجلسِ ولم يُحدِثْ شيئًا فأمرُها إِلَى زَوْجِها".
عب، ش (¬2).
¬__________
(¬1) هذا الأثر في كنز العمال كتاب (الطلاق - من قسم الأفعال -) أحكامه، ج 9 ص 664 رقم 27885 بلفظ: عن عمر أنه كان يقول في الخلية والبرية والبتة والبائتة: هى واحدة وهو أحق بها (عب، ش، ص، ق).
وفى مصنف عبد الرزاق كتاب (الطلاق) باب: البتة والخلية، ج 6 ص 356 رقم 11176 بلفظ: عبد الرزاق، عن الثورى، عن حماد، عن إبراهيم، عن عمر في الخلية، والبرية، والبتة، والبائنة: هى واحدة وهو أحق بها.
وقال المحقق: أخرجه البيهقى من طريق عبد الله بن الوليد عن الثورى 7/ 343.
وفى مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الطلاق) باب: ما قالوا في البربة ما هى وما قالوا فيها؟ ج 5 ص 69 بلفظ: حدثنا أبو بكر قال: نا محمد بن فضيل، عن الاعمش، عن إبراهيم، عن عمر، وعبد الله في البرية قالا: تطليقة وهو أملك بها.
وفى السنن الكبرى للبيهقى كتاب (الخلع والطلاق) باب: ما جاء في كنايات الطلاق التى لا يقع الطلاق بها، ج 7 ص 343 بلفظ: أخبرنا أبو بكر الأردستانى، أنا أبو نصر أحمد بن عمرو العراقى، نا سفيان بن محمد الجوهرى، نا على بن الحسن، نا عبد الله بن الوليد، نا سفيان، عن حماد، عن إبراهيم، عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه كان يقول في الخلية والبرية والبتة والبائنة: واحدة وهو أحق بها.
(¬2) هذا الأثر في كنز العمال كتاب (الطلاق - من قسم الأفعال) أحكامه، ج 9 ص 665 رقم 27886 بلفظ: عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده أن عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان كانا يقولان: إذا خير الرجل امرأته أو ملكها وافترقا من ذلك المجلس ولم يحدث شيئا فأمرها إلى زوجها (ش).
والأثر في مصنف عبد الرزاق كتاب (الطلاق) باب: الخيار والتمليك ما كان في مجلسهما، ج 6 ص 525 رقم 1938 بلفظ: عبد الرزاق، عن المثنى بن الصباح، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، عن عبد الله بن عمرو، أن عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان كانا يقولان " ... " الأثر.
والأثر في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الطلاق) باب: ما قالوا في الرجل يخير امرأته فلا تختار حتى تقدم من مجلسها، ج 5 ص 62، بلفظ: حدثنا أبو بكر قال: نا إسماعيل بن عياش، عن المثنى، عن عمرو بن =

الصفحة 95