كتاب اللامع الصبيح بشرح الجامع الصحيح (اسم الجزء: 15)
الْمَلَائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ".
(القاري) هو أعم من الإمام، وفي الصّلاة، والموافقةُ إمّا في الزّمان، وإما في الصِّفَة من الخشوع ونحوه، والذنبُ خاصٌّ بحقوق الله تعالى كما عُلم من الدّليل الخارج، وتقدم في (الصّلاة) في (باب فضل التّأمين).
* * *