كتاب التفسير الوسيط لطنطاوي (اسم الجزء: 15)

وبغير ذلك من الأقاويل الفاسدة والعقائد الزائفة ... - سبحانه وتعالى- عما يقولون علوا كبيرا.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

الصفحة 542