كتاب الموالاة والمعاداة في الشريعة الإسلامية (اسم الجزء: 2)

ويزعم عبيده وسدنته أنهم وإياه على الحق والصواب، وهم في واقع حالهم أبعد ما يكونون عن الإسلام والمسلمين، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

الصفحة 486