كتاب شرح الطحاوية ت الأرناؤوط (اسم الجزء: 1)

وَقَوْلِ الْآخَرِ:
فَأَصْبَحَتْ مِثْلَ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ

الصفحة 123