كتاب شرح الطحاوية ت الأرناؤوط (اسم الجزء: 1)

النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ» .

الصفحة 22