كتاب شمائل النبوة للقفال

وكأن عرقه في وجهه اللؤلؤ، أطيب من المسك الأذفر.
وكان صلى الله عليه وسلم رجل الشعرة حسنها، ليس بالسبط ولا الجعد القطط، كان إذا مشطه بالمشط يأتي كأنه حبك الرمل، أو كأنه المتون التي تكون في الغدر إذا

الصفحة 67