كتاب الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي (اسم الجزء: 1)

١٨ - ٢ - وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه؛ عَنْ النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ» (¬١) .
---------------
(¬١) = (١٧/ ٢٩٠/ ٧٩٩). والآجري في أخلاق حملة القرآن (١٣٤). وأبو نعيم في الحلية (٢/ ٨). والبيهقي في الآداب (١١٨٤).
أخرجه البخاري ٦٦ - ك فضائل القرآن، ٢١ - ب خيركم من تعلم القرآن وعلمه، (٥٠٢٧ و ٥٠٢٨). وأبو داود في ٢ - ك الصلاة، ٣٥٠ - ب في ثواب قراءة القرآن، (١٤٥٢). والترمذي في ٤٦ - ك فضائل القرآن، ١٥ - ب ما جاء في تلعيم القرآن، (٢٩٠٧ و ٢٩٠٨). والنسائي في ٧٥ - ك فضائل القرآن (الكبرى)، ٢٩ - ب فضل من علم القرآن، (٨٠٣٦ - ٥/ ١٩). و ٣٠ - ب فضل من تعلم القرآن، (٨٠٣٧ و ٨٠٣٨). والدارمي في ٢٣ - كتاب فضائل القرآن، ٢ - ب خياركم من تعلم القرآن وعلمه (٣٣٣٨ - ٢/ ٥٢٩). وابن ماجدة في المقدمة، ١٦ - ب فضل من تعلم القرآن وعلمه، (٢١١ و ٢١٢). وأحمد (١/ ٥٧ و ٥٨ و ٦٩). والطسالسي (٧٣). وعبد الرزاق (٣/ ٣٦٧ - ٣٦٨/ ٥٩٩٥). وابن أبي شيبة (١٠/ ٥٠٢). والبزار (٢/ ٥٢ - ٥٦/ ٣٩٦ و ٣٩٧. البحر الزخار). والفريابي في فضائل القرىن (١١ و ١٢). وأبو القاسم البغوي في مسند علي بن الجعد (٤٧٥). وابن الأعرابي في المعجم (٣٧٨ و ٢٠٤٨). والآجري في أخلاق حملة القرآن ص (١٣١). وابن عدي في الكامل (٣/ ٣٩٨) و (٤/ ٢٥٦) و (٦/ ٤٥). وأبو نعيم في الحلية (٤/ ١٩٣ - ١٩٤). وفي أخبار أصبهان (١/ ٣٧١ - ٣٧٢)، وفي الشعب (٢/ ٣٢٤). والخطيب في التاريخ (٤/ ١٠٩) و (٥/ ١٢٩) و (١١/ ٣٥). والبغوي في شرح السنة (٤/ ٤٢٧). وفي التفسير (١/ ٣١). وغيرهم.
- طرق أصحها:
١ - عن سفيان عن علقمة بن مرثد عن أبي عبد الرحمن السلمي عن عثمان مرفوعًا بلفظ: «إن أفضلكم من تعلم القرآن وعلمه «أخرجه البخاري برقم (٥٠٢٨). والترمذي برقم (٢٩٠٨) وقال: «حسن صحيح «وقال أيضًا: «وكأن حديث سفيان أصح».
٢ - عن شعبة قال: أخبرني علقمة بن مرثد: سمعت سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن السلمي عن عثمان مرفوعًا وهذا لفظه. أخرجه البخاري برقم (٥٠٢٧). والترمذي برقم (٢٩٠٧) وقال: «حسن صحيح».
- وانظر الكلام على طرق هذا الحديث، والاختلاف فيه: جامع الترمذي (٥/ ١٦٠). والكامل لابن عدي (٦/ ٤٥). والعلل للدارقطني (٣/ ٥٣ - ٥٩). والإلزمات والتتبع له (ص ٢٧٥) ومسند الزار (٢/ ٥٦ البحر الزخار). والحلية لأبي نعيم (٤/ ١٩٤). وفتح الباري لابن حجر (٨/ ٦٩٣). قال البزار في مسنده بعد أن ذكر الاختلاف في إسناده (٢/ ٥٦): «وقد روزاه عن النبي =

الصفحة 37