كتاب الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي (اسم الجزء: 2)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
= و ٥٣ و ٧٧ و ٧٩ و ١٢٠ و ١٣١». والطيالسي (١٨٢٤ و ١٨٣٨). والحميدي (٦٦٠). وعبد بن حميد (٧٢٦). وأبو يعلى (٥٦٩٢ و ٥٨٠٤ و ٥٨١٥). والبيهقي (٥/ ٤٤). وغيرهم.
* وله شواهد منها:
١ - حديث عائشة رضي الله عنها قالت: إني لأعلم كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يلبي: «لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لبيك، إن الحمد والنعمة لك».
- أخرجه البخاري (١٥٥٠). وأحمد (٦/ ٣٢ و ١٠٠ و ١٨١ و ٢٢٩ و ٢٣٠ و ٢٤٣). والطيالسي (١٥١٣). وأبو يعلى (٨/ ١٣١/ ٤٦٧١). والطحاوي في شرح المعاني (٢/ ١٢٤). وأبو نعيم في الحلية (٩/ ٢٨). والبيهقي (٥/ ٤٤ و ٤٥).
٢ - حديث جابر الطويل في صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم وفيه: «فأهل بالتوحيد: «لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك» وأهل الناس بهذا الذي يهلون به، فلم يرد رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم شيئا منه، ولزم رسول الله صلى الله عليه وسلم تلبيته».
- أخرجه مسلم (١٢١٨) (٢/ ٨٨٧). وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٣/ ٣١٦/ ٢٨٢٧). وأبو داود (١٩٠٥). وابن ماجه (٣٠٧٤). والدارمي (٢/ ٦٧/ ١٨٥٠). وابن حبان (٩/ ٢٥٤/ ٣٩٤٤). وابن الجارود (٤٦٩). وابن أبي شبية في المصنف (٤/ ٣٧٧ - الجزء المفقود). وعبد ابن حميد (١١٣٥). والطحاوي في شرح المعاني (٢/ ١٢٤). والبيهقي (٥/ ٧).
- من طريق حاتم بن إسماعيل المدني عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: دخلنا على جابر بن عبد الله .. وساق الحديث بطوله.
- وتابع حاتم بن إسماعيل على هذه الرواية:
- وهيب بن خالد وسفيان الثوري ويحيى بن سعيد القطان:
- أخرج حديثهم: أبو داود (١٨١٣). وابن خزيمة (٢٦٢٦). وابن حبان (٩/ ٢٥١/ ٣٩٤٣). وابن الجارود (٤٦٥). وأحمد (٣/ ٣٢٠). والطيالسي (١٦٦٨). وأبو يعلى (٤/ ٢٣ و ٩٣/ ٢٠٢٧ و ٢١٢٦) و (١٢/ ١٠٦/ ٦٧٣٩). وأبو نعيم في الحيلة (٣/ ٢٠٠). والبيهقي (٥/ ٤٥). مطولا ومختصرا.
- إلا أنه في رواية يحيى بن سعيد: «ولبي الناس، والناس يزيدون: ذا المعارج، ونحوه من الكلام، والنبي صلى الله عليه وسلم يسمع فلا يقول لهم شيئا».
- وخالفه: محمد بن جعفر بن محمد فرواه عن أبيه عن جده عن جابر بنحوه وفيه: «ولبي الناس: لبيك ذا المعارج، ولبيك ذا الفواضل. فلم يعب على أحد منهم شيئا».
- أخرجه البيهقي (٥/ ٤٥).
- فزاد محمد بن جعفر: «ولبيك ذا الفواضل» ولم يتابع عليها، وهو متكلم فيه [أنظر: الميزان (٣/ ٥٠٠). اللسان (٥/ ١١٨٩)] فهي زيادة منكرة.=

الصفحة 783