كتاب الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي (اسم الجزء: 2)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
= يخطئ ورمى بالرفض. التقريب (١٠٩٨) [وهي متابعة جيدة؛ إلا أنها لا تثبت؛ فقد رواه عن يونس: يحيى بن يعلى الأسلمي] ضعيف شيعي. التقريب (١٠٧٠) [وخالفه أمير المؤمنين في الحديث: شعبة بن الحجاج فرواه عن يونس بن خباب حدثنا أبو الفضل- أو: ابن الفضل- عن ابن عمر أنه كان قاعدًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «اللهم اغفر لي وتب علي، إنك أنت التواب الغفور» حتى عد العاد بيده مائة مرة.
- أخرجه النسائي (٤٦٠). وأحمد (٢/ ٨٤).
- فوهم يحي بن يعلى وسلك فيه الجادة فجعل مجاهدًا بدل ابن الفضل أو أبي الفضل، فجرد الإسناد بعد أن كان ضعيفًا وذلك لجهالة ابن الفضل هذا] التقريب (١١٩١) وقال: «مجهول». الميزان (٤/ ٥٦٢) وقال: «لا يعرف» [.
- وحديث مجاهد: جود إسناده الحافظ في الفتح (١٠/ ١٠١).
- وصحح حديث ابن عمر: الألباني في الصحيحة (٥٥٦) وصحيح الأدب (٤٨١). وانظر كلامه في ترجيح أحد اللفظين: «الغفور» و» الرحيم».] وتقدم برقم (٢٩٩) [«المؤلف».
٢ - حديث عائشة رضي الله عنها؛ قالت: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الضحى ثم قال: «اللهم اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم» حتى قالها مائة مرة.
- أخرجه البخاري في الأدب المفرد (٦١٩). والنسائي في عمل اليوم والليلة (١٠٧).
- من طريق خالد بن عبد الله عن حصين بن عبد الرحمن عن هلال بن يساف عن زاذان عن عائشة به.
- خالف خالدًا: شعبة وعبد العزيز بن مسلم وعباد بن العوام ومحمد بن فضيل؛ فرواه أربعتهم عن حصين عن هلال عن زاذان عن رجل من الأنصار قال: مررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي الضحى ... فذكره.
- أخرجه النسائي (١٠٣ - ١٠٦). وأحمد (٥/ ٣٧١). وابن أبي شيبة (١٠/ ٢٣٥).
- قال النسائي: «حديث شعبة وعبد العزيز بن مسلم وعباد بن العوام أولى عندنا بالصواب من حديث خالد، وبالله التوفيق، وقد كان حصين بن عبد الرحمن اختلط في آخر عمره».
- قلت: خالد: ثقة ثبت وهو ممن سمع من حصين قبل تغيره] هدي الساري (٤١٧). التقريب (٢٨٧) [وجهالة الصحابي لا تضر. ورجال الإسناد ثقات رجال مسلم. وصحح إسناده الألباني في صحيح الأدب (٤٨٢).
٣ - حديث حذيفة بن اليمان قال: كنت رجلًا ذرب اللسان على أهلي، فقلت: يا رسول الله، إني قد خشيت أن يدخلني لساني النار. قال: «فأين أنت من الاستغفار؟ إني لأستغفر الله في اليوم وأتوب إليه مائة مرة».
- أخرجه البخاري في التاريخ الكبير (٦/ ٣). والنسائي في عمل اليوم والليلة (٤٤٨ - ٤٥٣). وابن ماجه (٣٨١٧) وفيه: «وكان لا يعدوهم إلى غيرهم» وقال: «تستغفر الله في اليوم سبعين=

الصفحة 834