ختم هذه السورة بذكر الشعراء الذين هم بخلاف ذلك، واستثنى منهم مَن سلك سبيل أولئك، وبيَّن ما يمدح من الشعر، و [ما] 1 يدخل في القول2 "سلامًا"، وما يذم منه، ويدخل في اللغو3.
__________
1 ما بين المعقوفين إضافة من "ظ".
2 في المطبوعة: "قوله"، والمثبت من "ظ".
3 وذلك من قوله: {وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ} إلى آخر السورة "227" من الشعراء.