كتاب المغربية في شرح العقيدة القيروانية

المذهب/ القول .............................................................................. الصفحة
- جَزَم بكفرِ منكِرِ خلقِ الجنَّةِ والنَّارِ ........................................................ ٢٠٥
- عبَّرَ عن الاستواءِ بالجلوسِ ................................................................. ١٢٤
- قولُ التابعيِّ لَيْسَ حُجَّةً مقطوعةً في الفروعِ والأصولِ ................................... ١٣٢
- كان يعتزِلُ مجلِسَ عبد الرَّزَّاقِ إذا حدَّث بأحاديثِ الخلافِ بينَ الصحابةِ،،، ........... ٢٥٥
- كفرُ مَن قال بفناء الجَنةِ خاصةً ............................................................ ٢٠٦
- كلامُ اللهِ منه، وليس ببائِنٍ منه، وليس منه شيءٌ مخلوقٌ ................................ ١٥٦
- لا أُحِبُّ لأحدٍ أن يكتُبَ هذه الأحاديثَ التي فيها ذِكْرُ أصحابِ النبيِّ ..................... ٢٥٥
- لا يكفِّرُ مَن يَجعَلُ الإيمانَ قولًا واعتقادًا بلا عَمَلٍ ........................................... ٢٣٠
- لا يكون مِن أهلِ السُّنَّةِ، ولا كَرَامةَ (الواقفة) ............................................... ١٤٨
- مُستَقَرُّ أرواحِ المؤمنينَ بعدَ الموتِ في الجَنَّةِ ............................................... ٢٣٦
- مَن ترَكَ العمَلَ كُلَّهُ حتَّى يموتَ كافِرٌ في رواية ........................................... ٢٣٠
- نفيُ الصوتِ والحرفِ هو قولُ الجهميَّة .................................................... ١٤٤
- يفرِّقون بين التركِ الكُلِّيِّ للعملِ وبين التركِ الجُزْئيِّ ....................................... ٢٢٩
أحمد بن محمد بن عبد الله، أبو عمر الطلمنكي
- إثباتُ الجَنْبِ للهِ ................................................................................. ٤٧
أحمد بن يحيى بن يسار الشيباني، أبو العباس ثعلب
- السُّنَّةُ تَقضِي على اللُّغَة، واللُّغَةُ لا تَقضِي على السُّنَّة ....................................... ٦٥
إسحاق بن إبراهيم بن مخلد، أبو يعقوب الحنظلي النيسابوري، ابن راهويه
- اللهُ بذاتِهِ فوقَ العرشِ، وعِلْمُهُ في كلِّ مكانٍ ................................................ ١١٣
- اللهُ يُرَى يومَ القيامةِ بالأبصارِ فوقَ العَرْشِ ................................................. ١١٣
- اللهُ يَغضَبُ ويَرْضَى ويَتكلَّمُ بما شاءَ ........................................................ ١١٣
- اللهُ يَنزِلُ إلى سماءِ الدنيا ...................................................................... ١١٣
- الواقفةُ شرٌّ عندي ممن يقول: القرآنُ مخلوق؛ لأنَّه يَقتدي به غيرُه ....................... ١٤٨
- يفرِّقون بين التركِ الكُلِّيِّ للعملِ وبين التركِ الجُزْئيِّ ....................................... ٢٢٩
أَفلاطون
- الشرُّ مِن الجهلِ ............................................................................... ١٥٩

الصفحة 358