كتاب المغربية في شرح العقيدة القيروانية
المذهب/ القول ............................................................................ الصفحة- اللهُ يَنزِلُ إلى سماءِ الدنيا .................................................................. ١١٣
- لا يكفِّرُ أحدًا بذَنْب، ولا يَشهَدُ لأحدٍ أنه في الجَنَّة ........................................ ٢٣٤
- يفرِّقون بين التركِ الكُلِّيِّ للعملِ وبين التركِ الجُزْئيِّ ..................................... ٢٢٩
سقراط
- يَنفِي القدَرَ كلَّه ............................................................................... ١٥٩
سلمان الفارسي، أبو عبد الله
- مِيزَانُ الأعمالِ له لسانٌ ..................................................................... ٢١١
سليمان الفراء
- القولُ بخلقِ القرآنِ في المغربِ ............................................................ ١٤٠
سليمان بن خلف بن سعد، أبو الوليد الباجي
- اعتَمَدَ تقريرَ العقائدِ على طريقةِ أهلِ الكلامِ ............................................... ٤٨
عبد الجبار بن أحمد، أبو الحسن الهمذاني قاضي المعتزلة
- تأويلُ اليَدِ بالنِّعْمة ............................................................................ ٦٦
- تأويلُ صفةِ الكلامِ ............................................................................. ٦٦
- طريقتُنا في المتشابِهِ: أن يكونَ له تأويلٌ صحيحٌ، يُخرَّجُ على مذهَبِ العرَبِ ............ ٦٦
عبد الرحمن بن عبد الله، أبو القاسم السهيلي الأندلسي
- صفةُ اليَدِ ثابتةٌ على الحقيقةِ لا تؤوَّلُ ..................................................... ١٣٦
- إنَّ للهِ يَدَيْنِ ووجهًا وعينَيْنِ .................................................................. ١٣٦
عبد الرحمن بن عمرو، أبو عَمْرو الأوزاعي الفقيه
- لا إيمانَ إلَّا بعمَل، ولا عمَلَ إلا بإيمان ................................................... ٢٢٩
- يُنكِرونَ قولَ مَن يقولُ: إنَّ الإيمانَ قولٌ بلا عمَل ........................................ ٢٢٩
عبد الرحمن بن مهدي بن حسان اللؤلؤي، أبو سعيد البصري
- قد هلَكَ قومٌ مِن هذا الوجهِ .................................................................. ٩٩
عبد العزيز بن أبي سلمة، الماجشون
- مَن زعَمَ أنَّ اللهَ لا يُرَى يومَ القيامةِ، استُيِيبَ .............................................. ٢٠٢
