كتاب المغربية في شرح العقيدة القيروانية
المذهب/ القول ............................................................................ الصفحة
- النَّهي عن علمِ الكلامِ عمومًا بلا استثناءٍ ................................................... ٥٨
- أَمْسَكَ عن التفضيلِ بين عُثْمانَ وعليٍّ ..................................................... ٢٥٢
- أهلُ الأهواءِ هم أهلُ الكلام ................................................................. ٥٥
- أهلُ الذنوبِ مؤمِنُونَ مذنِبُونَ ............................................................... ٢٣٤
- توقَّف في تكفيرِ الخوارجِ ................................................................... ٢١٩
- قولُ التابعيِّ لَيْسَ حُجَّةً مقطوعةً في الفروعِ والأصولِ .................................. ١٣٢
- كان يحذِّرُ أصحابَهُ مِن علمِ الكلامِ ........................................................... ٥٤
- كان يشدِّدُ على منكِرِ رؤيةِ اللهِ ............................................................. ٢٠١
- كان يفضِّلُ أبا بكرٍ وعُمَرَ على غيرِهما من الصحابةِ .................................... ٢٥١
- لا إيمانَ إلَّا بعمَل، ولا عمَلَ إلا بإيمان .................................................... ٢٢٩
- لا تجوزُ شهادةُ أهلِ البِدَعِ وأهلِ الأهواءِ ................................................... ٥٥
- لا نصيبَ في الفيءِ لمنيسَبَّ الصحابةَ والتابِعِين .......................................... ٢٥٦
- لا يكفِّرُ أحدًا بذَنْب، ولا يَشهَدُ لأحدٍ أنه في الجَنَّة ......................................... ٢٣٤
- إنَّ للهِ يَدَيْنِ ووجهًا وعينَيْنِ .................................................................. ١٣٦
- ليس للإيمانِ مُنتَهًى؛ هو في زيادةٍ أبدًا .................................................... ٢٢٦
- ما قَلَّتِ الآثارُ في قومٍ إلا ظهَرَتْ فيهم الأهواءْ ............................................ ٥٤
- مَن طلَبَ الدِّينَ بالكلامِ، تَزَنْدَق ............................................................... ٥٤
- نفى مالكٌ معرفةَ كيفيَّةِ الصِّفاتِ وفوَّضَها، ولم يفوِّضِ الحقيقةَ .......................... ١٢٧
- يفرِّقون بين التركِ الكُلِّيِّ للعملِ وبين التركِ الجُزْئيِّ ..................................... ٢٢٩
- يُنكِرونَ قولَ مَن يقولُ: إنَّ الإيمانَ قولٌ بلا عمَل ......................................... ٢٢٩
متقدمو الأشاعرة
- إثباتُ الوجهِ واليَدِ للهِ تعالى على الحقيقة .................................................. ١٣٦
- إثباتُهُمُ الصِّفاتِ الخبريَّةَ، ولا يتأوَّلونها .................................................... ٥٢
متقدمو المالكية
- كانوا يُشدِّدُون على منكِرِ رؤيةِ اللهِ ......................................................... ٢٠١
- كلامُ متقدِّمي المالكيَّةِ يجري مَجرَى كَلامِ السلفِ ........................................ ١٤٦
الصفحة 370
384