كتاب المغربية في شرح العقيدة القيروانية
فهرس الفوائد
الفائدة ............................................................................... الصفحة
- ابنُ كُلَّابٍ أول مَن فَرَّقَ بَيْنَ الكلام النفسيِّ وبينَ الكلامِ اللفظيِّ ......................... ١٤١
- إذا أُطلِقَ إفريقيَّةُ، فالمراد بها: القَيْرَوانُ ................................................... ٢٤
- أكثَرُ رؤوسِ الاعتزالِ حنفيَّةٌ في الفروعِ ................................................... ٢٩
- إنَّما قَوِيَتْ شوكةُ أهلِ الظاهِرِ في المَغرِبِ الأقصى بعدَ ابنِ حزمٍ ........................ ٣١
- أهلُ الحديثِ نِزَاعُهم في الفروعِ، وأهلُ الكلامِ نزاعُهم في الأصولِ والفروع ........... ٤٢
- أوَّلُ مَن أدخَلَ الفقهَ الظاهريَّ بلادَ الأَندَلُسِ تلاميذُ داودَ الأصفهانيِّ ...................... ٣٠
- أوَّلُ مَن شهَرَ نَفْيَ القدَرِ .................................................................... ١٦١
- تحريفُ المعتزلةِ القرآنَ على كِسْوةِ الكَعْبة ................................................. ٤٥
- تسمِّي العرَبُ ما يَصِلُ من القول إلى الإنسانِ كلامًا ..................................... ١٣٧
- كانَ ابنُ الحارِثِ ناقلُ عقيدةِ ابنِ حنبلٍ إلى المغرب من شيوخِ ابنِ أبي زَيْدٍ القَيْرَوانيِّ ........................................................................................... ٢٦
- كان السلفُ يسمُّونَ القيروانَ: إفريقيَّةَ ....................................................... ٢٣
- كان المَغارِبةُ يسمُّونَ داودَ الظاهريَّ: القِيَاسيَّ .............................................. ٣٠
- كثيرٌ مِن أمراءِ الأَغَالِبةِ كانوا على الفكر الاعتزالِي ...................................... ٢٨
- لا يُوجَدُ مالكيٌّ معتزليٌّ إلا أبا إسحاقَ إبراهيمَ الغافقيَّ .................................... ٢٧
- لابنِ سُحْنُونٍ كتابٌ في أدَبِ المتناظِرين .................................................... ٢٦
- لماذا سُمِّيَتْ حياةُ البَرزَخِ بهذا الاسمِ ...................................................... ٢٣٩
- همَّ المغاربةُ بقَتلِ سُلَيْمانَ الفرَّاءِ حينما قال بخلقِ القرآنِ ................................ ١٤٠
الصفحة 378
384