كتاب مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (اسم الجزء: 16)

8185 - حدثنا يونس (¬1)، قال: حدثنا ابن عيينة (¬2)، عن أيوب (¬3)، عن أبي قلابة (¬4)، بنحوه (¬5).
¬_________
(¬1) هو: ابن عبد الأعلى.
(¬2) هو: سفيان بن عيينة بن أبي عمران ميمون الهلالي، أبو محمد الكوفي.
(¬3) ابن أبي تميمة كيسان السختياني
(¬4) أبو قلابة هو موضع الالتقاء مع مسلم.
(¬5) أخرجه مسلم، انظر حديث رقم (8184).
8186 - حدثنا يوسف القاضي (¬1)، قال: حدثنا سليمان (¬2)، قال: حدثنا حماد (¬3)، عن أيوب، عن أَبِي قلابة (¬4) (¬5)، عن شداد، عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- بمثله (¬6).
¬_________
(¬1) هو: يوسف بن يعقوب بن إسماعيل القاضي.
(¬2) ابن حرب الأزدي البصري.
(¬3) ابن زيد بن دِرْهم الأزدي البصري.
(¬4) أبو قلابة موضع الالتقاء مع مسلم.
(¬5) هكذا في النسخ المعتمدة، والذي في إتحاف المهرة (6/ 172) يفهم منه أنَّه مثل الحديث السابق أي: عن أبي قلابة، عن أبي الأشعث، أو أبي أسماء، عن شداد.
(¬6) أخرجه مسلم انظر حديث رقم (8180).
8187 - حدثنا عمار بن رجاء (¬1)، وأبو أمية، قالا: حدثنا عبيد الله بن
-[20]- موسى (¬2)، قال: حدثنا إسرائيل (¬3)، عن منصور (¬4)، عن خالد الحذاء (¬5)، عن أَبي قلابة (¬6)، عن أَبي أسماء -كذا قال (¬7) وهو خطأ- يقوله أبو عوانة (¬8) -عن أبي الأشعث الصنعاني (¬9)، عن شداد بن أوس، عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- بنحوه (¬10).
¬_________
(¬1) أبو ياسر التغلبي.
(¬2) ابن أبي المختار العبسي -مولاهم- الكوفي.
(¬3) ابن يونس بن أبي إسحاق السبيعي. .
(¬4) ابن المعتمر بن عبد الله السُّلَمي الكوفي.
(¬5) هو: خالد بن مهران البصري، أبو المَنَازل.
(¬6) هو: عبد الله بن زيد بن عمرو الجَرْمي البصري.
(¬7) أي إسرائيل كما في إتحاف المهرة (6/ 171).
(¬8) أي: ذكر أبي أسماء بين أبي قلابة وأبي الأشعث خطأ، وجاءت هذه الجملة في إتحاف المهرة (6/ 171) "قال أبو عوانة: أبو أسماء خطأ".
(¬9) أبو الأشعث هو ملتقى الإسناد مع مسلم.
(¬10) أخرجه مسلم: كتاب الصيد والذبائح، باب الأمر بإحسان الذبح (3/ 1548) حديث رقم (45). وأخرج النسائي الحديث في السنن (7/ 229) من طريق منصور عن خالد الحذاء، عن أبي قلابة، عن أبي أسماء، عن أبي الأشعث، عن شداد به.
وقد خَطَّأ أبو عوانة ذِكر أبي أسماء في متنه، وكذلك أبو حاتم فإنه قال في العلل (2/ 43) في هذا الحديث: "إنما يروونه عن أبي الأشعث عن شداد، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ".

الصفحة 19