٥٥٠٩١ - عن عبد الملك ابن جُرَيج -من طريق حجاج-، مثله (¬١). (ز)
٥٥٠٩٢ - قال مقاتل بن سليمان: {وكان الكافر}، يعني: أبا جهل (¬٢). (ز)
{عَلَى رَبِّهِ ظَهِيرًا (٥٥)}
٥٥٠٩٣ - عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- {وكان الكافر على ربه ظهيرا}، قال: عَوْنًا للشيطان على ربِّه بالعداوة والشِّرك (¬٣). (١١/ ١٩٦)
٥٥٠٩٤ - عن مجاهد بن جبر، {وكان الكافر على ربه ظهيرا}، قال: مُعِينًا للشيطان على معاصي الله (¬٤). (١١/ ١٩٦)
٥٥٠٩٥ - عن الحسن البصري =
٥٥٠٩٦ - والضحاك بن مزاحم، مثله (¬٥). (١١/ ١٩٦)
٥٥٠٩٧ - عن قتادة بن دعامة، {وكان الكافر على ربه ظهيرا}، قال: مُعِينًا للشيطان على عداوة ربِّه (¬٦). (١١/ ١٩٦)
٥٥٠٩٨ - عن زيد بن أسلم -من طريق محمد بن أبان- في قوله: {وكان الكافر على ربه ظهيرًا}، قال: مُوالِيًا (¬٧). (ز)
٥٥٠٩٩ - قال مقاتل بن سليمان: {على ربه ظهيرا}، يعني: مُعينًا للمشركين على ألا يُوَحِّدوا الله - عز وجل - (¬٨). (ز)
٥٥١٠٠ - قال عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج-: أبو جهل مُعِينًا؛ ظاهر الشيطانَ على ربه (¬٩). (ز)
---------------
(¬١) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٤٧٨.
(¬٢) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٢٣٨.
(¬٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧١١.
(¬٤) عزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وسعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن المنذر. وأخرج ابن جرير ١٧/ ٤٧٧ نحوه، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٧١١ (١٥٢٨٢) كلاهما مِن طريق ليث بلفظ: يُظاهر الشيطان على معصية الله، يعينه. ولابن جرير مِن طريق ابن أبي نجيح وابن جريج بلفظ: معينًا. وكذلك إسحاق البستي في تفسيره ص ٥١١.
(¬٥) عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ٧٠ بنحوه عن الحسن مِن طريق مَعْمَر، وكذلك ابن جرير ١٧/ ٤٧٨. وعلَّق يحيى بن سلام ١/ ٤٨٧ نحوه.
(¬٦) عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(¬٧) أخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧١١.
(¬٨) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٢٣٨.
(¬٩) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٤٧٨.