كتاب تحرير المنقول وتهذيب علم الأصول

لابن الملقن (¬1)، و"شرحه" للخنجي (¬2)، و"شرحه" للأصفهاني (¬3)، و"شرحه" للجاربردي (¬4)، و"شرحه" للتستري (¬5)، و"شرحه" للتاج السبكي، مجلدان، و"مختصر ابن الحاجب"، و"شرحه" للقطب الشيرازي (¬6)، و"شرحه" للأصفهاني،
¬__________
(¬1) هو: سراج الدين، أبو حفص، عمر بن علي بن أحمد الأنصاري الأندلسي المصري الشافعي، المعروف بابن الملقن، ولد سنة (723 هـ)، وكان محدثًا حافظًا فقيهًا متفننًا بارعًا ذكيًّا. توفي سنة (804 هـ). له: شرح المنهاج، والتنبيه، والحاوي، والأشباه والنظائر، وغيرها. راجع ترجمته في: طبقات الشافعية (4/ 48 - 43).
(¬2) ذكر هذا الشرح صاحب كشف الظنون (2/ 1879)، والخنجي هو: زين الدين، علي بن روزبهان ابن محمد الخنجي، جمع بين المشروع والمعقول، وولي القضاء. توفي سنة (707 هـ). له: "المعتبر في شرح المختصر لابن الحاجب"، و"النهاية في شرح الغاية"، "شرح المنهاج للبيضاوي"، وغيرها. راجع ترجمته في: معجم المؤلفين لعمر رضا كحالة (7/ 94 - 95).
(¬3) هو: شمس الدين، محمود بن عبد الرحمن بن أحمد الأصفهاني الشافعي، الإمام العلامة الأصولي البارع، ولد بأصفهان سنة (674 هـ) ورحل إلى تبريز والحجاز والشام ومصر، وتوفي بها سنة (749 هـ). له: شرح مختصر ابن الحاجب، وشرح المنهاج للبيضاوي، وغيرهما. راجع ترجمته في: طبقات الشافعية (3/ 71 - 72)، شذرات الذهب (3/ 165).
(¬4) هو: فخر الدين، أحمد بن الحسن بن يوسف الجاربردي الشافعي، نزيل تبريز، وأحد شيوخ العلم بها، أخذ عن القاضي البيضاوي. توفي سنة (746 هـ). له: شرح الحاوي الصغير، وحواش على كشاف الزمخشري، وله شرح على المنهاج للبيضاوي. راجع ترجمته في: طبقات الشافعية الكبرى (9/ 8 - 9)، طبقات الشافعية (3/ 10 - 11)، شذرات الذهب (3/ 148).
(¬5) هو: بدر الدين، محمد بن أسعد التستري، كان فقيهًا إمامًا مطلعًا على كثير من المصنفات، ووضع عليها تعاليق، لكن عبارته قلقة ركيكة، كما ذكر الإسنوي، منها: شرح ابن الحاجب، وشرح منهاج البيضاوي، والطوالع والمطالع. توفي سنة (732 هـ). راجع ترجمته في: طبقات الشافعية (2/ 284 - 285)، شذرات الذهب (3/ 102 - 103).
(¬6) هو: قطب الدين، محمود بن مسعود بن مصلح الفارسي الشيرازي الشافعي، ولد سنة (634 هـ)، وبرع في الشرعيات والعقليات واللغة. توفي سنة (710 هـ). له: شرح مختصر ابن الحاجب، وشرح مفتاح السكاكي، وشرح الكليات. راجع ترجمته في: طبقات الشافعية (2/ 237 - 238).

الصفحة 364