كتاب الشيعة والقرآن

السين والهمزة وإسكان التاء ثم ذكر من قرأ قتلت بالتشديد وإسكان التاء الثانية وروي عن بعضهم وإذا المودة بفتح الميم والواو إلى أن قال فأما من قرأ المودة بفتح الميم والواو فعلى أن يكون المراد الرحم والقرابة وأنه يسأل قاطعها عن سبب قطعها وتضييعها قال الله تعالى فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم انتهى.
(كا) 972ـ السياري عن الرقي عمن رواه عن حمران عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى وما هو على الغيب بظنين.
(كب) 973ـ وعن سيف عن عبد الحميد بن عواص عن أبي جعفر وأبي عبد الله (ع) وظنين أي متهم.
(كج) 974ـ الطبرسي قرأ أهل البصرة غير سهل والكسائي وابن كثير بظنين بالظاء.

الانفطار
(ألف) 975ـ السياري عن أحمد بن النضر عن عمرو عن جابر عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قرأ والأمر يومئذ وذلك اليوم كله لله.
(ب) 976ـ الطبرسي عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال الأمر يومئذ واليوم كله لله.

المطففين
(ألف) 977ـ الطبرسي قرأ الكسائي وحده خاتمة وهي قراءة علي عليه السلام وعلقمة.

البروج
(ألف) 978ـ السياري عن ابن فضال عن ابن بكير عن صباح الأرزق عن عاصم القمي قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقرأ بما قتل أصحاب الأخدود.

الصفحة 330