كتاب افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة

وَلَا يُنَافِي ذَلِك كَونهَا مَرْحُومَة بِاعْتِبَار آخر من رَحْمَة الله لَهَا وشفاعة نبيها وشفاعة صالحيها لطالحيها (45)

الصفحة 69