كتاب افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة

وهم المرادون بحدي لَا تزَال طَائِفَة من أمتِي ظَاهِرين على الْحق لَا يضرهم من خالفهم أَو خذلهم حَتَّى يَأْتِي أَمر الله (1)

الصفحة 86