كتاب افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة

أهل الْبَيْت النَّبَوِيّ (1) سَلام الله عَلَيْهِم وَمن اتبعهم إِلَّا أَن ذَلِك مَبْنِيّ على أَن الْقَضِيَّة دائمة ثمَّ هُوَ لَا يدْفع الْإِشْكَال كَمَا لَا يخفى نعم وَهَذَا كُله توفيق بَين الْأَحَادِيث مَبْنِيّ على صِحَة قَوْله كلهَا

الصفحة 94