به عرضاً من الدنيا لم يجد عَرْف الجنة يوم القيامة)) (¬1) يعني ريحها.
فيظهر مما تقدم أن العلم لا بدَّ فيه من العمل والإخلاص والمتابعة.
¬_________
(¬1) أبو داود بلفظه في العلم، باب في طلب العلم لغير الله، برقم 2885، وابن ماجه في المقدمة، باب الانتفاع بالعلم، برقم 54، وانظر: صحيح ابن ماجه، 1/ 48.