٥٨٢٩٧ - عن سعيد بن جبير -من طريق الأعمش- في قوله: {ودخل المدينة على حين غفلة}، قال: نصف النهار والناسُ قائِلون (¬٢). (١١/ ٤٣٧)
٥٨٢٩٨ - عن عكرمة مولى ابن عباس، مثل ذلك (¬٣). (ز)
٥٨٢٩٩ - تفسير الحسن البصري: يوم عيدٍ لهم، فهُم في لهوهم ولعبهم (¬٤). (ز)
٥٨٣٠٠ - قال محمد بن كعب القرظي: دخلها فيما بين المغرب والعشاء (¬٥). (ز)
٥٨٣٠١ - عن قتادة بن دعامة -من طُرُق- في الآية، قال: دخلها عند القائلة بالظهيرة، والناس نائمون، وذلك أغفلُ ما يكونُ الناسُ (¬٦). (١١/ ٤٣٧)
٥٨٣٠٢ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: دخلها نصفَ النهار (¬٧). (ز)
٥٨٣٠٣ - قال مقاتل بن سليمان: قوله - عز وجل -: {ودخل المدينة} يعني: القرية {على حين غفلة من أهلها} يعني: نصف النهار، وقت القائلة (¬٨). (ز)
٥٨٣٠٤ - عن عبد الملك ابن جريج في قوله: {على حين غفلة}. قال: ما بين المغرب والعشاء، عن أناس. وقال آخرون: نصف النهار. وقال ابن عباس: أحدهما (¬٩). (١١/ ٤٣٧)
٥٨٣٠٥ - عن سفيان الثوري في قوله: {ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها} قال: نصف النهار (¬١٠). (ز)
٥٨٣٠٦ - قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {على حين غفلة من أهلها}، قال: ليس غفلة مِن ساعة، ولكن غفلة مِن ذِكْرِ موسى وأمره.
---------------
(¬١) أخرجه ابن جرير ١٨/ ١٨٥، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٥٣ دون أوله.
(¬٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٥٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(¬٣) علَّقه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٥٣.
(¬٤) علَّقه يحيى بن سلام ٢/ ٥٨٢.
(¬٥) تفسير الثعلبي ٧/ ٢٣٩، وتفسير البغوي ٦/ ١٩٦.
(¬٦) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ٨٩ من طريق معمر، وابن جرير ١٨/ ١٨٥ - ١٨٦ من طريق سعيد بن أبي عروبة مختصرًا، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٥٣ من طريق سعيد بن بشير. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(¬٧) أخرجه ابن جرير ١٨/ ١٨٦. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٥٣ بلفظ: قال: نصف النهار والناس قائلون.
(¬٨) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٣٣٩.
(¬٩) عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(¬١٠) تفسير الثوري ص ٢٣٣.