كتاب المنار المنيف في الصحيح والضعيف = نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول

مَطَرٍ وَعَيْنٌ مِنْ نَظَرٍ وَأُذُنٌ مِنْ خَبَرٍ".
179- وَحَدِيثِ "ارْحَمُوا عَزِيزَ قَوْمٍ ذَلَّ وَغَنِيَّ قَوْمٍ افْتَقَرَ وَعَالِمًا يَتَلاعَبُ بِهِ الصِّبْيَانُ".
180- وَحَدِيثِ "ذَمُّ الْحَاكَةِ وَالأَسَاكِفَةِ وَالصَّوَّاغِينَ أَوْ صَنْعَةٍ مِنَ الصَّنَائِعِ المباحة كِذْبٌ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم إذ لا يذم الله ورسوله الصَّنَائِعِ الْمُبَاحَةِ".
181- وَمِنْ ذَلِكَ حَدِيثِ "مَنْ فَارَقَ الدُّنْيَا وَهُوَ سَكْرَانُ دَخَلَ الْقَبْرَ سَكْرَانَ وَبُعِثَ مِنْ قَبْرِهِ سَكْرَانَ وَأُمِرَ بِهِ إِلَى النَّارِ سَكْرَانَ إِلَى جَبَلٍ يُقَالُ لَهُ سَكْرَانُ".
182- وَحَدِيثِ "إِنَّ لِلَّهِ مَلَكًا اسْمُهُ عُمَارَةُ عَلَى فَرَسٍ مِنْ حِجَارَةِ الْيَاقُوتِ طُولُهُ مَدُّ بَصَرِهِ يَدُورُ فِي الْبُلْدَانِ وَيَقِفُ فِي الأَسْوَاقِ فَيُنَادِي: أَلا لِيَغْلُ كَذَا وَكَذَا أَلا لِيَرْخُصْ كَذَا وَكَذَا".

الصفحة 100