كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (اسم الجزء: 18)
عب، ص، وابن جرير، وابن أبى حاتم (¬1).
4/ 1396 - "عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ: قَالَ عَلىٌّ لِرَجُلٍ مِنَ الْيَهُودِ: أَيْنَ جَهَنَّمُ؟ قَالَ: هِىَ البْحْرُ. فَقَالَ عَلِىٌّ: مَا أَرَاهُ إِلاَّ صَادِقًا، وَقَرَأَ {وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ} {وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ} ".
ابن جرير، وابن المنذر، وابن أبى حاتم، وأبو الشيخ في العظمة (¬2).
4/ 1397 - "عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: مَا رَأَيْتُ يَهُوديًّا أَصْدَقَ مِنْ فُلاَنٍ، زَعَمَ أَنَّ نَارَ الله الْكُبْرَى هىَ الْبَحْرُ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جَمَعَ الله فِيهِ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ، ثُمَّ بَعَثَ عَلَيْهِ الدَّبُورَ فَسَعَّرَتْهُ ".
أبو الشيخ في العظمة، ق، في البعث، كر (¬3).
4/ 1398 - "عن عَلِىٍّ: أَنَّهُ قَرَأَ {عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى} قَالَ: جَنَّةُ الْمَأْوَى".
ابن المنذر، وابن أبى حاتم (¬4).
4/ 1399 - "عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: نَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَى النَّبىِّ - صلى الله عليه وسلم - بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ، وَالْحِجَامَةِ، وَيَوْم الأَرْبِعَاءِ يَوْمُ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ ".
ابن مردويه (¬5).
4/ 1400 - "عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: الْمَرْجَانُ صِغَارُ اللُّؤْلُؤِ".
عبد بن حميد: وابن جرير (¬6).
¬__________
(¬1) في تفسير ابن جرير تفسير سورة (الطور) ج 27 ص 12 بسنده ولفظه.
(¬2) في تفسير ابن جرير - تفسير سورة (الطور) ج 27 ص 12 بسنده ولفظه.
وفى كتاب العظمة لأبى الشيخ - باب: صفة البحر، والحوت، وعجائب ما فيهما - ص 380 رقم 931 بسنده ولفظ قريب منه.
(¬3) في كتاب العظمة لأبى الشيخ - باب صفة البحر - ص 380 رقم 931 بسنده ولفظ متقارب.
(¬4) في تفسير ابن جرير - سورة (النجم)، ج 27 ص 33 عن ابن عباس، وعن قتادة بلفظ قريب منه.
(¬5) في الدر المنثور - سورة القمر - آية 19 {يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ}، ج 7 ص 677
(¬6) في الدر المنثور - سورة الرحمن - آية 22 {يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ}. ج 7 ص 697
أورده ابن جرير في تفسير سورة الرحمن (الآية 22) بعدة أسانيد وألفاظ متقاربة.