طريقِ وُهَيْب بن خالد.
ورواه الطحاويُّ في (معاني الآثار ١/ ٤/ ٧٢) من طريقِ حمادِ بنِ سلمةَ.
ورواه الحارثُ بنُ أبي أسامةَ كما في (بغية الباحث ٨٧) عن يحيى بن هاشم.
ورواه الطحاويُّ في (معاني الآثار ١/ ٧٢، ٧٣)، وغيرُهُ، من طريق علي بن مُسْهِر، وابن أبي الزناد.
ورواه البيهقيُّ في (السنن الكبير ٦٢٤) من طريق أنس بن عياض.
ورواه الدارقطنيُّ في (السنن ٥٣٠) من طريق يزيد بن سنان.
ورواه الطبرانيُّ في (الكبير ٢٤/ رقم ٥١٢)، والدارقطنيُّ في (العلل ٩/ ٣٣١) من طريق هشام بن حسان.
ورواه الطبرانيُّ في (الكبير ٢٤/ رقم ٥١٣)، والدارقطنيُّ في (السنن ٥٣٩) من طريق ابن جريج.
ورواه الدارقطنيُّ في (العلل ٩/ ٣٣٦) من طريق محمد بن إبراهيم بن دينار.
ورواه الدارقطنيُّ في (السنن ٥٣٣، والعلل ٩/ ٣٣٤) من طريق إسماعيل بن عياش.
رواه أربعة عشرتهم عن هشام بن عروة، به.
فاختلفَ أهلُ العلمِ بين هذين الوجهين، مع ما ذُكر عن عبد الله بن أبي بكر عن عُرْوةَ بإثبات مروان، أيهما يقدم؟ أهو الوجه الذي ذُكر فيه مروان؟ أم هو الوجه الذي سقط منه مروان؟ أم أن كليهما محفوظ؟ على