كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (اسم الجزء: 19)
الرويانى، كر وهو حسن (¬1).
85/ 85 - "أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - مَرَّ بِغِلْمَانٍ وَأنَا غُلاَمٌ فَسَلَّمَ عَليْنَا".
أبو بكر في الغيلانيات، كر (¬2).
85/ 86 - "كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أحْسَنَ النَّاسِ خُلُقًا".
كر (¬3).
85/ 87 - "كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَذْكُرُ اللهَ بَيْنَ كُلِّ خُطُوَتَيْنِ".
ابن شاهين في الترغيب في الذكر، وفيه بشر بن الحسين عن الزبير بن عدى قال الذهبى: بشر بن الحسين الأصبهانى له عن الزبير بن عدى نسخة باطلة (¬4).
85/ 88 - "عَنْ عامِرِ بْنِ شَبْلل الحَرْبي: سَمِعْتُ رَجُلًا يُحَدِّثُ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: فِى الجَنَّةِ قَصْرٌ لاَ يَدْخُلُهُ إِلَّا صُوَّامُ رَجَبٍ".
¬_________
(¬1) ورد الأثر في تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر، ج 1 ص 338 تفسير غريب هذا الحديث بلفظ مقارب لحديث الباب.
(¬2) ورد الأثر في مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر - تفسير غريب هذا الحديث، ج 1 ص 338 بلفظ حديث الباب مع زيادة وكان أحسن الناس خلقا.
(¬3) ورد الأثر في تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر انظر التعليق على الحديث السابق ص 338.
وفى صحيح البخارى كتاب (الأدب) باب: الكنية للصبى قبل أن يولد للرجل، ج 8 ص 55 بلفظه عن أنس مع زيادة: (وكان لى أخٌ يقال له أبو عمير، قول: أحبه فطيم).
وفى صحيح مسلم كتاب (الفضائل) باب: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحسن الناس خلقا، ج 4 ص 1805 رقم 55/ 2310 بلفظ حديث الباب.
(¬4) ورد الأثر في كتاب الكامل لابن عدى، ج 2 ص 443، 444 قال: أخبرنا الحسين بن سفيان، حدثنا الحسين بن منصور، حدثنا عيسى بن إبراهيم، حدثنا بشر بن حسين الهلالى، عن الزبير بن عدى، عن أنس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "كان يحمد الله تعالى ذكره بين كل لقمتين".
وهذا خلاف لحديث الباب في النسخة المخطوطة، وخلاف لما في الكنز إذا قال: (بين كل خطوتين).
وقال ابن عدى: بشر بن الحسين أبو محمد الأصفهانى: ضعيف.