٦٩٤١٧ - عن إسماعيل السُّدّيّ -من طريق أسباط- {فِي عَقِبِهِ}، قال: في عقِب إبراهيم؛ آل محمد - صلى الله عليه وسلم - (¬٢). (ز)
٦٩٤١٨ - قال مقاتل بن سليمان: قوله تعالى: {فِي عَقِبِهِ} يعني: ذُرّيته، يعني: ذُرّية إبراهيم (¬٣). (ز)
٦٩٤١٩ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {فِي عَقِبِهِ}، قال: عَقِبه: ذُرّيته (¬٤). (ز)
آثار متعلقة بالآية:
٦٩٤٢٠ - عن عَبِيدة، قال: قلت لإبراهيم: ما العَقِب؟ قال: ولده الذكَر (¬٥). (١٣/ ٢٠٠)
٦٩٤٢١ - عن عطاء، في رجل أسكنه رجل له ولعقِبه من بعده، أتكون امرأته مِن عَقِبه؟ قال: لا، ولكن ولده عَصَبته (¬٦). (١٣/ ٢٠٠)
٦٩٤٢٢ - عن محمد بن شهاب الزّهري، قال: عَقِب الرجل: ولده الذّكور والإناث، وأولاد الذّكور (¬٧). (١٣/ ٢٠٠)
{لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (٢٨)}
٦٩٤٢٣ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {لعلهم يرجعون}، قال: يتوبون، أو يذكّرون (¬٨). (١٣/ ١٩٩)
٦٩٤٢٤ - قال إسماعيل السُّدّيّ: {لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} لعلهم يتوبون ويرجعون إلى طاعة الله - عز وجل - (¬٩). (ز)
---------------
(¬١) عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(¬٢) أخرجه ابن جرير ٢٠/ ٥٧٨.
(¬٣) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٧٩٣.
(¬٤) أخرجه ابن جرير ٢٠/ ٥٧٧ - ٥٧٨.
(¬٥) عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.
(¬٦) عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.
(¬٧) عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد. وأخرجه ابن جرير ٢٠/ ٥٨٧ من طريق ابن أبي ذئب، بلفظ: الولد، وولد الولد.
(¬٨) أخرجه ابن جرير ٢٠/ ٥٧٩، والبيهقي في الأسماء والصفات (٢٠٩). وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.
(¬٩) تفسير البغوي ٧/ ٢١١.