. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
مطولاً.
وأخرجه الحاكم (1/ 148) ومن طريقه البيهقي (1/ 76) من طريق يحيى بن يحيى عن يحيى بن سليم به مختصراً.
[الطريق الثاني: داود بن عبد الرحمن العطار، عن إسماعيل بن كثير به]
أخرجه البخاري في الأدب المفرد (166) حدثنا أحمد بن محمد، حدثنا داود بن عبد الرحمن بن عبد الرحمن، قال: سمعت إسماعيل به يذكر القصة.
وأخرجه الحاكم (1/ 148) من طريق سعيد بن منصور، حدثنا داود بن عبد الرحمن العطار به. والعطار ثقة.
[الطريق الثالث: الحسن بن علي، عن إسماعيل به]
أخرجه أبو داود الطيالسي (1341) حدثنا الحسن بن علي أبي جعفر، عن إسماعيل به بزيادة: "ولا تضرب ضعينتك كما تضرب أمتك".
[الطريق الرابع: سفيان الثوري عن إسماعيل به]
أخرجه عبد الرزاق (79) عن الثوري به، بلفظ: "أنه أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فذكر أشياء، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أسبغ الوضوء، وخلل الأصابع، وإذا استنثرت فأبلغ إلا أن تكون صائماً".
وقوله: "إذا استنثرت" المقصود به الاستنشاق، لأن المبالغة في الاستنثار لا تؤثر في الصائم، فالذي يؤثر هو الاستنشاق، وهو جذب الماء بقوة إلى داخل الأنف.
وأخرجه أحمد (4/ 33) حدثنا وكيع، ثنا سفيان به بلفظ: "إذا توضأت فخلل الأصابع".
وأخرجه الترمذي (38) حدثنا قتيبة وهناد، قالا: حدثنا وكيع عن سفيان به.
وأخرجه النسائي (87) أنبأنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أنبأنا وكيع به بلفظ: "أسبغ الوضوء، وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً".
وأخرجه النسائي (114) أنبأنا محمد بن رافع، قال: حدثنا يحيى بن آدم، قال: حدثنا سفيان به، مختصراً.
وأخرجه البيهقي (1/ 50) من طريق محمد بن كثير، حدثنا سفيان به.
واختلف على سفيان بهذا اللفظ موافقة لرواية يحيى بن سليم، وداود بن عبد الرحمن العطار، وابن جريج والحسن بن علي عن إسماعيل به.