. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
وقال أبو حاتم الرازي: ما به بأس. صالح الحديث. الجرح والتعديل (5/ 111).
وقال النسائي: ثقة. تهذيب الكمال (15/ 279).
وقال النسائي: ليس بالقوي في الحديث، وإنما خرجت هذا لئلا يجعل ابن جريج عن أبي الزبير، وما كتبناه إلا عن إسحاق بن إبراهيم، ويحيى بن سعيد القطان لم يترك حديث ابن خثيم ولا عبد الرحمن، إلا أن علي بن المديني قال: ابن خثيم منكر الحديث، وكأنَّ علياً خلق للحديث. سنن النسائي (5/ 248).
وقال ابن سعد: كان ثقة، وله أحاديث حسنة. الطبقات (5/ 487).
وقال ابن عدي: هو عزيز، وأحاديثه حسان، مما يجب أن يكتب. الكامل (4/ 161).
وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (2/ 281).
وقال العجلي: مكي ثقة. ثقات العجلي (2/ 46).
وقال ابن حبان: كان من أهل الفضل والنسك والفقه. مشاهير علماء الأمصار (1/ 87).
وذكره ابن حبان في الثقات. ثقات ابن حبان (5/ 34).
وفي التقريب: صدوق. وقد اختلف في إسناده على عبد الله بن خثيم:
فرواه ابن إدريس عنه، عن مجاهد، عن ابن عباس كما سبق.
ورواه الطبراني في الأوسط (6829) من طريق الوليد بن مسلم، ثنا صدقة بن يزيد، عن عبد الله بن عثمان بن خيثم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس: في قوله تعالى: {حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ} قال: ثلاث وثلاثون، وهو الذي رفع عليه عيسى بن مريم.
فجعل بدلاً من مجاهد سعيد بن جبير.
قال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن ابن خيثم إلا صدقة بن يزيد، تفرد به الوليد بن
مسلم.
وقد علمت أن ابن إدريس قد رواه عن ابن خيثم.
وفي إسناده الوليد بن مسلم، وهو إن صرح بالتحديث من شيخه إلا أنه متهم بتدليس التسوية، فلا بد من التصريح بالتحديث في جميع طبقات السند، وهو ما لم يتوفر هنا.
وفي الإسناد: صدقة بن يزيد.