. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
أمره. الجرح والتعديل (8/ 287).
وقال العجلي: بصري صدوق. وقال مرة: لا بأس به. قيل له: تابعي؟ قال: لا. ثقات العجلي (2/ 281).
وقال النسائي: ليس بالقوي. الضعفاء والمتروكين (567).
وكان يحيى بن سعيد يشبه حديث مطر الوراق بابن أبي ليلى في سوء الحفظ.
وقال أبو داود: ليس هو عندي حجة، ولا يقطع به في حديث إذا اختلف. تهذيب التهذيب (10/ 152).
وقال ابن سعد: كان فيه ضعف في الحديث. الطبقات الكبرى (7/ 254).
وقال ابن عدي: هو مع ضعفه يجمع حديثه، ويكتب. الكامل - ابن عدي (6/ 396).
وقال شعبة: مطر الوراق، هؤلاء لا يحسنون يحدثون. ثقات ابن حبان (5/ 435). وفي التقريب: صدوق، كثير الخطأ.
والراوي عنه سويد أبو حاتم.
قال النسائي: ضعيف. الضعفاء والمتروكين له. (261)، الكامل - ابن عدي (3/ 421).
وقال الدارقطني: لين يعتبر به. تهذيب التهذيب (4/ 237).
وقال أبو رزعة: ليس بالقوي، يشبه حديثه حديث أهل الصدق. الجرح والتعديل (4/ 237).
وقال ابن حجر: صدوق سيء الحفظ، له أغلاط، وقد أفحش ابن حبان القول فيه.
وضعفه الحافظ في التلخيص (1/ 227). وقال النووي: المعروف في كتب الحديث والفقه أنه عن عمرو بن حزم".
وقال ابن حجر في التلخيص، ثم إن محيي الدين في الخلاصة ضعف حديث حكيم بن حزام، وعمرو بن حزم، جميعاً، فهذا يدل على أنه وقف على حديث حكيم بعد ذلك. والله أعلم" اهـ.
قلت: كلام النووي لا يدل على أنه لم يقف عليه، والله أعلم؛ لأن قوله: "والمعروف في كتب الحديث أنه عن عمرو بن حزم" يقابل المعروف المنكر، فهو يرى أن جعله من مسند حكيم ابن حزام قد يكون وهماً من الراوي؛ لأنه تفرد به مطر الوراق، وهو كثير الخطأ،